مستشفى الواحات تعانى ٠٠ الأزمات
بقلم/سكينة الصولي
أين الواحات البحرية ؟!
من وزارة الصحة والسكان
ردوا على المريض الغلبان!؟
لا أهمية للواحات البحرية
عند أغلب المسئولين هل لأننا أصبحنا في زمن النسيان أم أن الإنسان فى الواحات أصبح ليس له ثمن وأصبح أبناء الواحات البحرية ضحايا للمسئولين!؟ اليوم نتحدث عن مستشفى الواحات التي لا تصلح لاي شي لا يوجد أطباء تنقذ المصابين أو المرضي الناس بتموت ولا تجد حتي طبيب يكتب تصريح الدفنة!؟والأبشعمن ذلك أن تحدث الحوادث على الطرق وخلافه بالوحات ولا تجد من ينقذها …الواحات لا تملك غير طاقم الممرضين الجيدين ولولا هؤلاء المرضي لضاع مصابين كثيرون ولاكن هل مستشفي كامل يديرها ممرضين ومسعفين إ!؟والدليل شابين حدثت لهم حادثة وحالتهم حرجة ولا يجدوا أطباء تنقذهم وترفض المستشفى طلوع الإسعاف إلا بوجود طبيب وليس هناك
حتى طبيب (نوبتشى) أو تحت الطلب!؟ والسؤال هنا من أين لنا بالطبيب؟! وحالة أخرى سيدة تلد بالمستشفى علي ايدي أحد أطباء القوافل
(الغير ممارس) وهي ووليدها يتعرضوا للخطر والمسئولين لا حياة لمن تنادي حتى السراير دون ملايات ولا يوجد حتي سلال لإقاء القمامة والنفايات ٠٠ قمة الإهمال والقذارة والتسيب وغير هذا كثير في مستشفى الواحات البحرية من ينقذنا نحن أهل وأبناء الواحات؟! هل نحن ليس لنا ثمن؟! هل من حق أبناء الواحات العلاج ؟!وهذا أبسط حقوقهم فالواحات كثرت بها الأمراض من الإهمال الي اين تأخذوا أبناء الواحات الي الهلاك أم لتعذيبهم بالأمراض
أو تركهم يواجهون مصيرهم بالموت (الزئام) تحت رعاية
الوزارة على (الدوام) وأين وزير الصحة الرجل( الهمام)؟!